*يبدو أن نشوة التأهل لنهائي كأس ولي العهد قد أنست فريق الوحدة سباق المنافسة في الدوري فتراجع مركز بفقد الكثير من النقاط إلى المنطقة الحرجة، حيث أصبح ضمن الفرق المهددة بالهبوط.
*في الرياض حرم الحكم الهلال من ضربة جزاء أمام الاتحاد فخرج الفريقان متعادلين وفي مكة منح الحكم النصر فرصة تسجيل هدف من تسلّل فخرج العالمي فائزاً على الوحدة وهكذا تلعب الصافرة دوراً في تحديد النتائج وترتيب الفرق.
*خسارة الشباب من نجران في الرياض كانت غير متوقعة ولكن من الواضح أن الإصابات والغيابات قد أثّرت على الفريق الشبابي بشكل هائل. ومع ذلك سيبقى الفريق ضمن الأربعة الأوائل في ترتيب الدوري فهو قوي وقادر على العودة للمنافسة في أي وقت.
*بعد أن عجز الاتحاد عن إيقاف الهلال وتقليص الفارق النقطي باتت آماله معلقة على ما يمكن أن تفعله الفرق الأخرى أمام الهلال وما يمكن أن تقدمه له من خدمات.
*إلى متى وأمانة اتحاد القدم تستقدم هؤلاء الحكام الأجانب ضعيفي المستوى..؟!
*إلى متى هذا الحال يا أهلي؟ هذا هو السؤال الذي يتردد على ألسنة الجميع. فالفريق يتم إعداده كل موسم على أعلى مستوى. وبتكاليف مالية باهظة ويجلب له أفضل اللاعبين المحليين والأجانب ولكنه لا يلبث أن ينفرط عقده سريعاً ويتراجع إلى الخلف بشكل محير ويكون للهبوط أقرب منه للصدارة...!
* تقبل الهلاليون قرار التقسيم في ملعب الأمير عبد الله الفيصل بجدة في مباراتهم أمام الأهلي بنسبة (80%) للأهلي مقابل (20%) للهلال، ولكن هذه النسبة تحولت إلى مناصفة في الرياض أمام الاتحاد..! من يحدد هذه النسب..؟! وما هي المعايير..؟! ولماذا تصمت الإدارة الهلالية على هضم حقوق جماهيرها.