- تذاكر مباراة الديربي كانت تحمل مؤشرات مسبقة للهزيمة.
- الظهور في البرنامج المشبوه له مؤشرات خطيرة ستتضح نتائجه في الأيام القادمة.
- اللاعب قال ما لم يجرؤ أحد على قوله ممن يعرفون الحقيقة.
- التردد في إصدار القرار بشأن الاحتجاج والرغبة في أن تتحمل جهة أخرى تبعات القرار يكشف مقدار الضعف وهشاشة الثقة في النفس.
- العضو المطرود أراد من خلال المداخلة الهاتفية عبر البرنامج أن يصفي شيئاً من حساباته السابقة فظهر متوتراً متلعثماً مما اضطر مقدم البرنامج لإقفال الخط في وجهه رغم توافقهما في الميول.
- الفكر السطحي والثقافة الضحلة للعضو المطرود فيه إساءة للجهاز الرسمي الذي يعمل به. فهو نموذج غير مشرف.
- إذا لم يحتط النادي الكبير لما يراد به فسيكون المستقبل في غير صالحه من خلال ما يدور في الخفاء ويرتب له بشكل سري بين عدة أطراف.
- المتعصبون والمطرودون وجدوا في تلك المطبوعة مرتعاً لعبثهم مما أساء لها بعد أن كانت يشار لها بالبنان في رقي الطرح.
- لا يستطيعون التصريح بمؤهلاتهم العلمية فهي تفشل لتدنيها. ومع ذلك لا يترددون في تصدر المنابر الإعلامية للتوجيه وقيادة الرأي العام.
- الإصابات المتعددة التي باتت تهدد مستقبل اللاعب جعلته في حالة نفسية سيئة وأصبح يثير المشاكل بشكل غريب مع كل من حوله.
- لم تكن القضية تستحق كل ذلك الوقت والأخذ والرد لو كان هناك شجاعة في اتخاذ القرار.
- يظهرون كشجعان مزيفين أمام وسائل الإعلام ولكنهم في الخفاء يجرون الاتصالات الهاتفية طالبين الصلح والصفح.
- استاءوا وغضبوا من المداخلة الهاتفية ولكنها في الحقيقة جاءت من صالحهم لأنها كشفت كل شيء.
- رئيس النادي الجنوبي كان شجاعاً وهو يكشف الكذابين وعديمي الأمانة الصحفية وبالاسم.
- حتى وفريقهم يفوز خارجياً كانت تصريحاتهم تتجه محلياً.
- كل من خرج من عندهم كشف جانباً مظلماً مما تعيشه تلك المطبوعة.
- ما زال توسيع فارق الانتصارات مستمراً وما زال تأكيد العقدة متواصلاً.
- الحكم الأجنبي أعاد الأمور إلى نصابها في اللقاءات الكبيرة فاختفت الهبات وضربات الجزاء وإلغاء الأهداف الصحيحة.