|
عبَّر الأستاذ راشد بن عبدالرحمن التويجري عن اعتزازه بالقيادة الرشيدة، وعلى رأسها خادم الحرمَيْن الشريفَيْن الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي نائب وزير الداخلية الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.
وأعرب عن شكره وامتنانه للثقة الغالية بصدور قرار تعيينه مديراً عاماً للإدارة العامة للشؤون القانونية والتعاون الدولي بوزارة الداخلية.
ودعا الله في ختام تصريحه أن يوفِّق ولاة أمرنا وحكومتنا الرشيدة لما فيه خير الوطن والمواطن، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه. واعداً بمزيد من العطاء في سبيل خدمة دينه ومليكه ووطنه.
يُذكر أن الأستاذ التويجري يحمل درجة الماجستير في القانون، وقدَّم رسالة الماجستير تحت عنوان: (أثر الاضطرابات العقلية والنفسية في المسؤولية الجنائية)، وكان قد شغل وظائف عدة بوزارة الداخلية، منها: مستشار ومحقق شرعي وقانوني، ثم عضو في لجنة تقويم تقارير اللجان، فرئيس لها فيما بعد، وكُلِّف مستشاراً بإمارة منطقة تبوك ثم إمارة منطقة جازان، كما كُلِّف مستشاراً لمعالي وكيل الوزارة فمديراً للإدارة العامة للتفتيش ثم مساعداً لسمو المدير العام للإدارة العامة للمتابعة ومديراً لإدارة التحقيق بالإدارة وعضواً في لجنة الترقيات العليا وعضواً في قائمة المحكِّمين في المملكة العربية السعودية.