لولاة الأمر في هذه البلاد الطاهرة مهبط الوحي ومنبع الرسالة مكانة لا حدود لها.
نحن نعيش حالة من الحب الصادق دون زيف أو رياء بين القيادة والشعب والترابط الحميم بين جميع أفراد هذا الشعب لهذا الوطن. لذا لا غرابة من مشاعر الفرح التي انتابت الجميع بنبأ عودة الملك المفدى إلى أرض الوطن سالماً معافى، فيحق للبلاد أن تبتهل وتعبر عن فرحتها الغامرة بعودة ملك القلوب إلى أرض الوطن التي أثلجت تلك العودة الميمونة صدورنا وغمرتنا بالفرح والسرور وعبَّر الجميع من أفراد هذا الوطن عن فرحته ومشاعره تجاه خادم الحرمين الشريفين كل حسب طريقته إلا أن الشيء المتفق عليه من الجميع هو الحب الصادق لهذا المليك وهذا الوطن.. عاش وطني في عزة وازدهار وسدد على طريق الخير خطاه.
رجل أعمال