الوطن وأبناؤها اشتاقوا لقائدهم العظيم
فرحة الوطن تؤكّد التلاحم بين القيادة والشعب لأن هذا المليك العظيم يحتل مكانة عظيمة في نفوس أبناء شعبه.
وأحمد الله بأن الفرحة عمّت أبناء هذا المجتمع بعودة الملك.
لأننا جميعاً كنا ننتظر هذه العودة المباركة، عودة رائد نهضتنا الحضارية وله عطاءات كبيرة سجّلها التاريخ في كافة القطاعات.
إن عودة الملك عبد الله ملك القلوب إلى أرض الوطن مناسبة سعيدة أبهجت قلوبنا جميعاً التي تنبض حباً ووفاءً لهذا الوالد الحنون والقائد المحنك لأن فرحتنا كبيرة بعودة الملك الإنسان إلى أهله وشعبه.
وأخيراً:
اسأل المولى عزَّ وجلَّ أن يديم على مليكنا وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله- نعمة الصحة والعافية.
وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والاستقرار الذي نعيشه بحمد الله ثم بفضل الجهود المباركة التي تبذل من أجل الوطن والمواطن.