يشعر الجميع بالفرح والسرور وهم يشاهدون خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يخرج من المستشفى سليما معافى، هذا الملك صاحب الأيادي الحانية على شعبه وعلى الشعوب الأخرى والذي يسعى دائما للخير وبذل المزيد من الجهد والوقت في سبيل خدمة الأمة العربية والإسلامية، فهنيئا لنا جميعا بعودة المليك الى أرض الوطن وهو ينعم بلباس الصحة والعافية ومرحبا بقائدنا ووالدنا بيننا يواصل مسيرة البناء لهذه البلاد الغالية.
و أن الجميع لا تسعهم الفرحة هذه الأيام وهم يعيشون هذا الحدث المفرح وهو عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى وطنه وهو القائد الذي جعل للمملكة مكانة مرموقة بين الدول وقدم تضحيات مميزة خدم بها وطنه وشعبه، لذلك يظهر الحب المتبادل بين المليك وشعبه وهاهم اليوم يعيشون الفرحة بعودة المليك المفدى ويبادلونه مشاعر الفرح والاعتزاز.
(*) رجل اعمال