عرعر - عبدالله القاران
عبَّر رجل الأعمال عبدالعزيز بن علي الملحم عن بالغ سروره وسعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد رحلته العلاجية والتي تكللت -ولله الحمد- بالنجاح وقال إننا نحمد الله تعالى على أن مَنَّ على ملك الإنسانية بالصحة والشفاء وعودته إلى أبنائه وإخوانه المواطنين المتلهفين لرؤيته عن قرب وهو بينهم لمواصلة المسيرة المباركة في تقدم الوطن في ظل قيادته لهذه البلاد المباركة، مشيراً إلى الأعمال الإنسانية الجليلة التي قام ويقوم بها -أيده الله- حيال مد يد العون ومساعدة الفقراء والمحتاجين، داعياً الله أن يكتبها في موازين حسناته وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
من جانبة عبر رجل الأعمال عبدالله بن عبدالقادر العمودي عن بالغ سروره وسعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد رحلته العلاجية والتي تكللت -ولله الحمد- بالنجاح وقال: إن الجميع على تراب هذه الأرض الطيبة مسرورون ومبتهجون بعودة ملك الإنسانية لمواصلة المسيرة المباركة في بناء وتقدم الوطن، وأضاف أن خادم الحرمين الشريفين على الرغم من مشاغله الجسام فهو لم يغفل الجانب الإنساني والخيري، فهناك العديد من الأعمال الإنسانية الجليلة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين حرصاً منه على مساعدة الفقراء والمحتاجين، ونسأل الله أن يكتب هذه الأعمال في موازين حسناته وأن يحفظ ولاة أمر هذه البلاد وأن يديم عليها نعمة الأمن والرخاء.
من جانبه أعرب الأستاذ سليمان بن عبدالله السويلم باسمه ونيابة عن إخوانه وأبنائه عن بالغ سرورهم وسعادتهم بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد رحلته العلاجية والتي تكللت بالنجاح، وقال نحمد الله أن منَّ على ملك الإنسانية بالشفاء وعودته إلى أبنائه وإخوانه المواطنين لمواصلة المسيرة المباركة في بناء وتقدم، مشيراً إلى أن خادم الحرمين الشريفين لم يغفل الجانب الإنساني على الرغم من مسئولياته الجسام بل إنه الحريص عليه سعياً منه -وفقه الله- في مساعدة الفقراء والمحتاجين ابتغاء مرضاة الخالق جل وعلا، ونسأل الله أن يكبتها في موازين حسناته وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء..
من جانبه عبَّر رجل الأعمال الشيخ مزعل بن سلطان الذايدي باسمه ونيابة عن إخوانه وأبنائه عن بالغ سروره وسعادته بوصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد أن منَّ الله عليه بالشفاء وعودته إلى إخوانه وأبنائه المواطنين لمواصلة المسيرة، مشيراً إلى أن ملك الإنسانية على الرغم من مسئولياته الجسام لم يغفل العمل الإنساني، فكم وكم له من أعمال جليلة في هذا المجال حرصاً منه -أيده الله- على مساعدة الفقراء والمحتاجين، نسأل الله أن يكبتها في موازين حسناته وأن يحفظ لهذه البلاد قادتها الأمناء وأن يديم عليها نعمة الأمن والرخاء..
وعبَّر الأستاذ عبدالناصر محمد المري بأن عودة قائدنا ملك الإنسانية إلى بلده سالماً معافى يعتبر يوماً تاريخياً في مملكتنا وفي وطننا، تطيب فيه أنفسنا وتتلاحم فيه أجسادنا وتتراحم أكتافنا وتتعالى مباركتنا بقائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى، وندعو الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
من جانبه عبَّر رجل الأعمال الأستاذ محمد بن صالح الخليوي مدير عام شركة أبناء صالح بن ناصرالخليوي عن سروره وسعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافى وقال نحمد الله أن منَّ على خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، وأكد الخليوي أن ملك الإنسانية وقائد مسيرة بلادنا المباركة خادم الحرمين الشريفين لم يغفل العمل الإنساني، فكم وكم له من أعمال لا تعد ولا تحصى في هذا المجال حرصاً منه -حفظه الله- على مساعدة الفقراء والمحتاجين التي نسأل الله أن يكتبها في موازين حسناته. واليوم تكتمل فرحة اللقاء بملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- ليواصل مسيرة الخير على درب العطاء، داعياً الله العلي القدير أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.
من جانبه قال الأستاذ ناصر بن صالح الخليوي: إن فرحة أبناء الشعب السعودي الكريم أنها مشاعر وطنية صادقة وهم ينتظرون قائد المسيرة وعبروا بكل ما تحمله قلوبهم عن حبهم الصادق وولائهم الكبير لقائدهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- ليواصل المسيرة لقيادة هذا الوطن المعطاء. ورغم مسؤولياته الجسام لم يغفل العمل الإنساني وحرص على مساعدة الفقراء والمحتاجين وتلمس احتياجاتهم. وندعو الله العلي القدير أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
من جانبه عبَّر المهندس منيع بن صالح الخليوي الذي قال: نحمد الله أولاً على عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سلماً معافى، ونحمده أن منَّ على هذه البلاد بقيادة حكيمة وشعب نبيل وفيّ استحق من قيادته الرعاية والاهتمام. فكان - حفظه الله - من خلال زيارته التفقدية للمناطق وحرصه على دعمها لتواكب التطور الاقتصادي والبينة التحتية لينعم المواطن والمقيم على هذه الأرض المباركة بحياة كريمة ورغد العيش. نسأل الباري عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قادتها الأوفياء الحكماء وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.