فرحت بك الشعوب وسعدت بك القلوب يا خادم الحرمين الشريفين. فرحتنا بشفاء والدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعودته إلى أرض الوطن فرحة لا توصف، ذلك الرجل الذي يحمل لشعبه كل الحب والخير، وهو القريب منهم في كل وقت، ومواقفه ومكارمه تجاه شعبه وأبنائه لا تُنسى؛ لأنها تشمل القاصي والداني، ولحظة لقائه بأبنائه وشعبه هي من أسعد اللحظات، ينتظرها الصغير والكبير. عسى الله أن يحفظه لنا قائدنا ومليكنا، وأن يلبسه لباس الصحة والعافية.
عايض بن حزام الشيباني -نائب رئيس المجلس البلدي بحلبان