نحمد الله عز وجل أن منّ بالشفاء على خادم الحرمين الشريفين، ملك القلوب، ملك الإنسانية، صاحب البصمة الوضاءة في تاريخ الشعوب، الشخصية العالمية، صاحب القلب الكبير. تعددت الألقاب، لكن قلوب الشعب تحمل نفس المشاعر عنوانها: حمداً لله على سلامتك.. رفع المواطنون أكفهم إلى الباري عز وجل بالدعاء أن يمنَّ بالشفاء والعافية على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، وقد اختلفت طريقة التعبير لكن المشاعر واحدة حب وولاء، وألسنة تلهج بالدعاء وكل ردد»طهور إن شاء الله».
وقد ازدانت المدارس بالسعادة والحبور احتفاء بشفاء خادم الحرمين الشريفين وخروجه من المستشفى وعودته المرتقبة إلى أرض الوطن، إذ عبر الطلاب والطالبات في مختلف مراحل التعليم بوسائل متنوعة عكست الولاء للوطن ولخادم الحرمين الشريفين. باسمي وباسم كافة منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة حائل نتطلع لعودة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- إلى وطنه وشعبه وهو في أتم الصحة والعافية ليواصل -حفظه الله- قيادة هذا الكيان نحو مزيد من الرخاء والنماء.
مساعد مدير تعليم حائل للخدمات المساندة