|
الجزيرة - الرياض
واصلت حملة الاتصالات السعودية «100 سيارة × 100 يوم» إسعاد العملاء يومياً بسيارة BMW X5 موديل 2011، وذلك تحت إشراف الغرفة التجارية والصناعية بالرياض، حيث تفرد الجائزة القيمة وطريقة الاشتراك في الحملة شكلاً ومضموناً، وقد حظيت الحملة بموافقة الهيئة الشرعية لمكتب الأوائل للاستشارات الاقتصادية والمكونة من أصحاب الفضيلة المشايخ معالي الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع ومعالي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق وفضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الله بن موسى العمار وفضيلة الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن فوزان الفوزان وفضيلة الشيخ الدكتور يوسف بن عبد الله الشبيلي وفضيلة الشيخ الدكتور محمد بن سعود العصيمي.
أسئلة لتحفيز المشاركين
كما أتيح الاشتراك في المسابقة لجميع عملاء STC دون أي التزام مالي عبر موقع المسابقة www.stc100cars.com وقد تمكن العملاء من الاشتراك بطريقة تفاعلية مميزة عن طريق الجوال وذلك للدخول تلقائياً في السحب بإرسال كلمة «نعم» أو «Yes» للمشاركة باللغة الإنجليزية في رسالة نصية SMS إلى الرقم 888100 وبتكلفة 5 ريالات للرسالة الواحدة يتم منحهم على إثرها محتوى متنوع من الخلفيات التي يستطيعون تحميلها من موقع المسابقة، بالإضافة إلى رصيد مجاني من النقاط، مع الإجابة على السؤال اليومي الذي يتناول المعلومات العامة بشكل صحيح للدخول في السحب، مما دفع بالكثيرين إلى استعراض واختبار معلوماتهم العامة مع ترك المجال للإجابة على الأسئلة الإضافية بإجابات صحيحة، للحصول على المزيد من النقاط.
كما وصف هاني صالح عبد الحميد، فلسطيني مقيم في الرياض وأحد الفائزين بالسيارة في السحب للأسبوع الأول مشاعره أثناء تلقيه خبر فوزه بسيارة BMW X5 بالكبرى خصوصاً وأنه مازح أفراد عائلته قبل الإعلان عن الفائزين بليلة واحدة وذلك بتحويل الرسالة التي تصل للمشتركين من STC في الحملة وتفيد بترقب السحب في اليوم التالي، حيث قام بتعديل صياغة الرسالة من تذكيرية بموعد السحب إلى فوزه هو بإحدى السيارات السبع في السحب الأول!، ومن ثم قام بإرسال الرسالة إلى أرقام جوالات أقاربه الذين بادروه بالتهنئة على الفور، ولم يلبث حتى أخبرهم بشأن المزحة مساء، ليفاجأ في اليوم التالي بفوزه حقيقة مع STC في الأسبوع الأول من حملة 100سيارة×100يوم، حيث غمرته السعادة بصورة لا يستطيع وصفها حسب قوله خصوصاً وأنها أول مسابقة يُقدم على المشاركة فيها وكان لديه إحساس بالتفاؤل لم يشعر به قط، وعن عدد النقاط التي تحصل عليها من الإجابات الصحيحة، فقد أوضح هاني عبد الحميد بأنه لا يتذكر عدد الرسائل التي أرسلها أو عدد النقاط لاستمتاعه الكبير بالطريقة التفاعلية في عرض الأسئلة الشاملة الواضحة والمنوعة التي ساهمت في تنشيط ذاكرته من المعلومات بالإضافة إلى استفادته من المحتوى الذي تحصل عليه جراء اشتراكه، وقد نما لعلمه عن حملة STC 100»سيارة×100يوم» عبر الصحف الإلكترونية التي يتابعها بشكل دائم، ومما زاد من دافعه للمشاركة هو تنظيم شركة الاتصالات السعودية لها واصفاً إياها بالعملاقة وذات المصداقية المشهود لها.
600 من زملائه
يشاركونه الفوز
من جانبه أكد الفائز فيصل عبدالرحمن الزهراني، سعودي مقيم في خميس مشيط، وأحد الفائزين في السحب الأول أن أكثر من نصف زملائه في العمل والبالغ عددهم 1200 عسكري قاموا بالاشتراك في المسابقة فور علمهم بفوز زميلهم بالسيارة القيمة والفاخرة، كما أن صدى الحملة وصل حتى في أوساط كبار السن.
وأشار الزهراني أن مصداقية الاتصالات السعودية بشكل عام هو ما حفزه للمشاركة في هذه الحملة التي كان أوائل المطلعين عليها عبر موقع الشركة على الإنترنت www.stc.com.sa والذي يقوم بزيارته بصفة متكررة لمعرفة آخر العروض والخدمات التي تطلقها الشركة، ومما أشار إليه هو تجمع العديد من زملائه وجيرانه لديه في المنزل، وصادف دخوله للموقع وقيامه بالمشاركة وإبلاغهم بأنه اشترك وسيفوز مما دعاهم إلى التهدئة من حماسته، ولكن انتقلت هذه الحماسة للمشاركة إليهم بعد علمهم بفوز زميلهم.
يقرر العودة إلى بلاده
لم يخطر في بال دين إسلام سليم الله، بنجلاديشي يقيم في أبها، أن تهطل عليه ثروة لم يكن ليجنيها لو بقي في وظيفته الحالية طوال حياته وهي عامل نظافة، وأكد أنه سيبيع السيارة الفاخرة فور استلامه لها، مقرراً العودة إلى بلاده ودخوله عالم المترفين هناك، وقد وصف الحملة بأنها أضخم مسابقة يشهدها في حياته، وأن جميع من يعرفهم في المملكة يتحدثون عنها ويقومون بمساعدته في حل الإجابات الصحيحة.
حملة من شركة نعتبرها الأساس
أما عمر عبد الله باشماخ، سعودي ومقيم في جدة فقد بين أن مشاركاته في المسابقات كانت متعددة وكثيرة على مدى السنوات الماضية ولم يسبق أن حالفه الحظ في أي منها، إلا أن المشاركة في حملة 100»سيارة ×100يوم» التي تعرف عليها عبر رسائل SMS الترويجية للحملة كان لها وقع مميز، خصوصاً وأن التفاؤل كان يرافقه بالفوز بالجائزة القيمة في كل إجابة، ومن ثم الفوز في السحب بسيارة BMW X5 التي شكلت حافزاً لكل أقاربه وأصدقائه الذين بادروا فوراً بالمشاركة في الحملة التي وصفوها بالكاملة والمكملة وأتت من شركة يعتبرونها الأساس في المملكة.
جائزة ولا في الأحلام
كما أوضح المواطن سعد حسن القحطاني، يقيم في الخبر، أنه تشجع للمشاركة في الحملة بعد وصول الرسالة الترويجية التي تبين أنها من تنظيم شركة الاتصالات السعودية التي وصفها بالرائدة، وذات المصداقية التي تحظى بثقة المواطن والمقيم، ومما زاد من إعجابه هو الجائزة اليومية المغرية التي جاءت موافقة لأذواق الكثيرين وثرية في قيمتها المادية وبشكل يومي، وكما يقول «جائزة ولا في الأحلام»، وبين القحطاني أنه لم يتردد في المشاركة بالرغم من عدم إقدامه على الدخول في مسابقات في السابق، متفاعلاً مع الأسئلة الثقافية التي أنعشت معلوماته العامة.
ومن الأحساء كانت السيارة الرابعة عشرة من سحب الأسبوع الثاني من نصيب المواطن طاهر محمد السلطان، الذي شدد على أن حسه الوطني كان دافعه الأكبر للمشاركة في الحملة التي تنظمها شركة الوطن «الاتصالات السعودية» حسب رأيه، وأن متابعته للصحف اليومية الورقية بينت له حجم ضخامة المسابقة وقوة الشركة التي تقف خلفها، مشيراً إلى أنه لا يتذكر عدد الرسائل أو النقاط المتحصلة من جراء مشاركته وإجابته على الأسئلة العامة إجابات صحيحة، مؤمناً بأن التوفيق من الله تعالى، ولثقته الكبيرة في كل ما تقدمه شركة الاتصالات السعودية من حملات وعروض وخدمات لعملائها.
أبنائي شجعوني
وبين الفائز في سحب الأسبوع الثالث محمود عبد الرحمن إسماعيل، لبناني يقيم بالدمام، أن علاقته كعميل للاتصالات السعودية تمتد إلى أكثر من 16 عاماً هي التي قضاها حتى الآن في المملكة، وأكد أنه لم يتردد أبداً في المشاركة فور وصول رسالة SMS الترويجية للحملة مرجعاً ذلك إلى ثقته الكبيرة في مصداقية الشركة، ومما زاد من حماسه تشجيع أبنائه له أثناء القيام بالإجابة على الأسئلة كل مساء، وأضاف أن الأسئلة تتفاوت من حيث السهولة مما كان له الأثر في إنعاش ذاكرته المعلوماتية، مشيراً إلى أن الطريقة التفاعلية السريعة التي تدعمها التقنية المتقدمة ساهمت بشكل كبير في جلب المتعة له ولأفراد عائلته، كما أوضح أن نوع السيارة وقيمتها الكبيرة من الأمور التي أغرته بصورة عظيمة للمشاركة في الحملة كونها من العلامات التي تجد حظاً وافراً من الإعجاب والعراقة في أوساط أبناء شعبه.
لم يعرف اليأس
أما يوسف عبد الغفور إسماعيل، سعودي مقيم في جدة، فكانت له قصة مع عدم اليأس خصوصاً وأنه كان يتفادى الإجابة الخاطئة في الأسئلة التي يخطئ في إجابتها في السابق ومن ثم يختار الجواب بصورة صحيحة، كما عَد طريقة المسابقة بالمحفزة لجلب المعلومات المخزنة لوقت طويل في الذاكرة، وبين أنه متابع للصحف اليومية الورقية منذ فترة طويلة ولم تشده طوال تلك الفترة العديد من الحملات والمسابقات، واصفاً حملة «100سيارة×100يوم» بأنها قد حطمت كل المقاييس المتعارف عليها في عالم المسابقات من حيث حجم الجوائز وطول مدة المسابقة مما أتاح فرصاً متعددة للربح وأعداد أكبر من الرابحين بالإضافة إلى أنها تقدم من شركة وطنية عملاقة، حيث شارك ويحدوه الأمل الكبير بالفوز على الرغم من عدم مشاركته سابقاً في أية حملات أو مسابقات.
STC تُسعد مجدي بعد مشوار 13 سنة
يقيم مجدي الدين فرج بخيت في الرياض سوداني الجنسية، انتقلت معه هواية المشاركة في المسابقات إلى مرحلة الاحتراف!! بعد 13 عاماً هي المدة التي قضاها حتى الآن في المملكة وهي الفترة التي شارك فيها في مختلف الحملات والمسابقات والفعاليات عبر كل الوسائل على مدار تلك السنوات، اكتسب من خلالها خبرة كبيرة بأنواع المسابقات وفرص الحظوظ فيها، وعلى الرغم من ذلك لم يحالفه الحظ في أي منها حتى مشاركته الأخيرة في حملة STC التي كانت خاتمة جميلة لمشوار حافل بالصبر والمثابرة وعدم اليأس، حيث استطاع الفوز بإحدى السيارات في سحب الأسبوع الثالث، كما بين أنه على الرغم من مرور أسبوعين للحملة قبل السحب الثالث الذي كان أحد المحظوظين فيه، لم يفقد الأمل وكان لديه إصرار عجيب على حد وصفه وذلك بالإجابة على الأسئلة بشكل صحيح حتى تم إبلاغه بالفوز.
وشراكة نجاح من وادي الدواسر
اعتبر المواطن مجدل سعود الدوسري الفائز في السحب الرابع، مقيم في وادي الدواسر، نفسه شريكاً في النجاح مع شركة الاتصالات السعودية، وبصورة أعمق بعد فوزه بإحدى السيارات في حملة «100سيارة×100يوم» من STC حيث شارك للمرة الأولى في حياته فور وصول الرسالة الترويجية إلى جواله بالإضافة إلى متابعته المكثفة للأخبار الصحفية والإعلانات في الصحف الورقية، وأكد أن المصداقية التي تتمتع بها الشركة والصورة الذهنية المنتشرة عنها لدى المواطنين كان دافعاً وحافزاً كبيراً له للمشاركة والاستمتاع بالأسئلة الثقافية التي وصفها بالسهلة والممتعة، كما أن فوزه قد شكل حافزاً هو الآخر لدى أقربائه وأصدقائه الذين ما إن تم الإعلان عن أسماء الفائزين في السحب الرابع عبر الصحف، إلا وانهالت عليه التهاني ومعها استفسارات الكثيرين حول طريقة المشاركة في الحملة.
حملة تتخطى المألوف
وقد تخطت حملة «100سيارة×100 يوم» كل ما ألفه الناس في المملكة في عالم المسابقات من حيث التقنية المستخدمة فيها، والتي جعلت من طريقة الاشتراك في غاية السهولة، وذلك عبر موقع المسابقة أو عن طريق جوال العميل بشراء المحتوى والإجابة على السؤال اليومي هو الآخر متفرداً ومميزاً وغنياً في قيمته عبر 100 سيارة BMW X5 الفاخرة لمدة 100 يوم يتم فيها الإعلان عن رابح لسيارة واحدة يومياً، حيث تم إجراء عمليات السحب بحضور ممثل من الغرفة التجارية الصناعية بالرياض على 42 سيارة لـ 42 رابح وبواقع 7 رابحين لكل أسبوع، وقد أجري الاتصال بهم وإبلاغهم بالربح مع STC وإجراء التنسيق اللازم لتسليم جوائزهم واستيفاء كامل معلوماتهم الشخصية والتأكد من تحديث بيانات الأرقام، حيث تم تتويج الفائزين في وكالة محمد يوسف ناغي للسيارات وكيل BMW في السعودية، في فرع مدينتي الرياض والخبر وفي مجمع الملك عبدالعزيز للاتصالات في الرياض، مع تأكيد الشركة بضرورة تحديث البيانات، كأحد شروط الحصول على الجائزة.
وجاءت هذه الحملة ضمن العديد من المفاجآت والهدايا التي تسعد بها الاتصالات السعودية عملاءها بين فترة وأخرى، مؤكداً إستراتيجيتها في التمركز حول العملاء وتلبية احتياجاتهم، وإثراء حياتهم بأبرع النتاج التكنولوجي في عالم الاتصالات، مع تقديم الدعم الكامل الذي يمنح وصول معدلات جودة الخدمات المقدمة للعملاء إلى مستويات عالمية التقييم.