الشعر الشعبي نراه مشاركاً في كل الأحداث الماضية والحالية وربما الآتية، ومع ذلك لا نرى للشعر الشعبي حضوراً أكاديمياً بشكل رسمي في جامعتنا الحبيبة أو كلياتنا، والغريب أنه في الخارج هناك تخصصات في الجامعات تهتم بالموروث والأدب الشعبي وتمنح عليه درجات علمية كبرى.
لا أدري ما هو سر نفور أكاديميينا وحرمنا الجامعي من الشعر الشعبي تدريساً أو حتى كمواد تكميلية، بل إننا نلاحظ حرباً شعواء على هذا الأدب بشكل عام مع أنه موجود في بلاط الجامعة في سنوات خلت.
نهاية: للأمير الراحل محمد السديري
لا صار زود المال بيدين الأنذال
حنا من المعروف تندى يدينا