بعض الصفحات الرياضية السعودية بدأت نشر ما تسميه «أسراراً من داخل معسكر المنتخب بعد الإخفاق»، ويتم النشر على طريقة.. وقال لاعب تحتفظ الجريدة باسمه.. وأضاف لاعب رفض ذكر اسمه.. مما يؤكّد أن كل ما كُتب ما هو إلا من خيال كاتبه.
عدم حسن تعامل مدرب المنتخب القطري مع ظروف مباراته أمام اليابان أفقده فرصة ذهبية لتجاوزه وبلوغ دور الأربعة، فقد كان العنابي متقدماً (2-1) في اللحظة التي طرد فيها لاعب ياباني ولكن طمع ميتسو جعله يندفع لتسجيل هدف ثالث ففتح مناطق فريقه الخلفية ليسجّل المنتخب الياباني هدفين سريعين نقلاه إلى نصف النهائي تاركاً للمنتخب القطري الألم والحسرة.
أراد شرح أسلوب اللعب بطريقة (الزون) التي تعني دفاع المنطقة فعك في الكلام ونطق المفردة بشكل خاطئ وأخذ يردد (الزونة) و(الزونة)، حتى قال من يستمع ليتنا بقينا على عبارة الإنجازات (نابغة) من قوة شخصية، أو جملة (المرحوم له)، وهكذا أصبح المشاهد على موعد كل يوم مع إبداع لغوي فكاهي يضطره للضحك حد القهقهة.
اقتربت فترة التسجيل الشتوية للاعبين المحترفين من نهايتها ولم يتحرك سوى عدد قليل من الأندية للاستفادة منها بإجراء تعاقدات جديدة تحسن أوضاعها الفنية خلال الفترة القادمة فيما بقيت فرق أخرى دون حراك، ويبدو أن معاناتها ستدوم وتطول بسبب سوء التدبير الإداري.
يتحدث عن سماسرة ينقلون لاعبي ناديه المفضّل للأندية الأخرى، ولكن ماذا لو كشف المقربون أوراقه كسمسار أبرم صفقات انتقال العديد من اللاعبين من الباطن، على طريقة يا بخت من وفّق رأسين بالحلال واستلم المعلوم.
الجميع بانتظار حكمنا الدولي خليل جلال في المباراة النهائية لكأس الأمم الآسيوية؛ فهو الأحق من بين جميع حكام البطولة مع الحكم الأوزبكي رفشان الذي نال فرصته في البطولة بينما خليل جلال لم يكلّف سوى بمباراة واحدة فقط منذ انطلاق البطولة مما يشير إلى احتمال وجوده في النهائي بشكل كبير.