نجح القادة العراقيون في الالتقاء في أربيل، وتابع أبناءُ شعبهم كلماتهم ومداخلاتهم في ذلك اللقاء. ومع أنَّ المواقف لم تتغير والكلمات هي نفسها، إلا أنَّ الأهم في الاجتماع أنَّ الكلَّ كان واضحاً، ولأنَّ المواقف تأكدتْ في مكان واضح، فقد عَرف العراقيون- ونقصد الشعب- مَنْ هو الذي يريد الحل ومَن هو الذي يريد
|