ندلف اليوم مع الوطن عامنا الواحد والثمانين ونحن أكثر تطوراً وأنضج مجتمعياً، راسمين شخصيتنا التي نسجتها سنوات النماء وسنين العمل الجاد، قوامها المعرفة والتحديث، ورَسَمَ شكلَها وسمتَها قيادةٌ تبدأ بالعمل لتجسد الانتماء في أرفع وأسمى تجلياته، نأخذُ من أمسنا ثباتَ الخطوة الواثقة، ومن راهن أيامنا أملَ القادم،
...>>>...
|