أن يتدنى السلوك الشخصي وتنحدر لغة الحوار لبعض السياسيين في بلد كان منارة للإشعاع الثقافي والإنساني والحضاري بكل صوره إلى مستوى قلّ أن نجده في بلدان أخرى ليس لها تراث ثقافي وسياسي كالذي كان عليه لبنان، المدرسة الثقافية والسياسية التي انهارت أعمدتها ورموزها الفكرية والسياسية ليصعد بدلاً منها شخوص يمثلون
...>>>...
|