لم يعد ممن يمتهنون العمالة السياسية يخجلون من إظهار ولائهم للدول المعادية لبلدانهم ومجتمعاتهم، فبكل تبجح يصل إلى درجة الوقاحة، يظهر ذلك المدعي المعرفة السياسية أمام عدسات المحطات الفضائية أو في الملتقيات السياسية والبرلمانية يظهر متبنياً جميع الأطروحات السياسية والاستراتيجية وحتى المواقف الفكرية للنظام
...>>>...
|