ثقافة الكتابة والتأليف، وبالذات كتابة السير العملية الذاتية، وإمداد الأجيال اللاحقة بصور عن تجارب الأجيال السابقة لهم، شأنٌ لا تعرفه ثقافتنا إلا ما ندر. أما في الغرب فيندر أن تجد مَن يتولى منصباً قيادياً لا يكتب عن تجربته، ويُسجل مذكراته بعد انتهاء ولايته، ليورّثها للأجيال اللاحقة. السبب في تقديري يعود
...>>>...
|