- المدرب المطرود انتقم ممن كان وراء طرده بطريقته الخاصة، واستطاع أن يرد الدين بتوصية تعاقدات مضروبة.
- انتقد سعد الحارثي مدربه بعد تغييره في المباراة الأخيرة أمام الشباب وهي جرأة تتجاوز الخطوط التي يجب أن لا يتخطاها اللاعب في علاقته مع مدربه. ومن المؤكد أن الحارثي لو لم يجد أن رئيس النادي ينتقد المدرب بحدة لما انتقده أيضا.
- كانوا يتسابقون على سيارات الشركة ويرشحون نجومهم للفوز بها ويحتفون بها ويشيدون بسمعتها ومكانتها وبعد الاستفتاء الأخير انقلبوا عليها ووجهوا لها سهامهم المسمومة.
- الحسن اليامي رمز نجراني يستحق التقدير من كل محبي النادي، فما يقدمه هذا اللاعب لناديه لا يمكن وصفه رغم تقدمه في العمر إلا أنه يقدم عطاء لا يقدمه كثير من الشباب والسبب وراء ذلك حب النادي وصدق الانتماء.
- فترة التوقف الحالية تعتبر فرصة ذهبية للإدارة الأهلاوية لإعادة ترتيب أوراق الفريق التي تبعثرت خلال الفترة الماضية والبحث عن مدرب مناسب لقيادة الفريق في المرحلة القادمة.
- آلية اجتماعات لجنة الانضباط في اتحاد الكرة يجب أن تتغير وتكون مرنة إلى حد كبير بحيث تجتمع اللجنة بعد 24 ساعة من كل جولة لاتخاذ القرارات المناسبة على ضوء ما يحال لها من تقارير لكي لا يساء فهم قراراتها وتؤول بشكل خاطئ. فالجميع لا يتذكر كيف تم صدور قرار بإيقاف لاعب الأهلي عبدالرحيم جيزاوي الموسم الماضي بعد أن لعب مع فريقه أمام الهلال وهو الذي ارتكب مخالفة في المباراة التي قبلها ولكن القرار لم يصدر إلا بعد أن لعب أمام الهلال.
- الأمور في نادي الاتحاد تتجه نحو الهدوء والاستقرار ولكن هناك من أخذ على نفسه عهداً بأن لا يعود الوئام للنادي فأخذ بتسخين الأجواء وإحداث القلاقل والاضطراب في النادي لأهداف وأغراض شخصية ومعروفة لدى الجميع.