لم يَعُد أحد قادراً على إخفاء مخطّطاته واستراتيجياته، فمع التطوُّر العلمي، ونفاذ القدرات التكنولوجية إلى أكثر المواقع حصانة والوصول إلى أدقّ المعلومات، لم يَعُد مجدياً أن يخفي أحد ما يريد فعله، فقد أخذت الأقوال تكشف ما وصلت إليه الأجهزة الرقابية وما جمعته المعلومات الاستخباراتية. ولهذا فلم يفاجأ المتلقّون
...>>>...
|