أطلقت شركة عبداللطيف جميل - تويوتا أحدث تحف تويوتا الفنية أفالون 2011، والتي تحفل بالعديد من المميزات في المظهر والجوهر على حد سواء، لتلبي احتياجات وتطلعات عملائها.
حصلت أفالون 2011 على العديد من الإضافات من ناحية مقصورة القيادة والشكل الخارجي والأداء الذي جعل من قيادتها أكثر إثارة متمسكة بإرث أفالون عبر أجيالها المختلفة كسيارة تمنح الراحة والخصوصية والأداء المثير في آن واحد فكلما اقتربت منها اكتشفت حضورها القوي الذي يجمع ما بين تصميمها المتقدم ورؤيتها للأناقة .
ومن جهته، عبر مدير عام أول قسم التسويق لتويوتا بشركة عبد اللطيف جميل الأستاذ/عصام نوار عن سعادته الكبيرة بتدشين تويوتا أفالون 2011 في السوق السعودية، قائلاً: «أفالون سيارة متجددة بطبيعتها، منذ إطلاق نسختها الأولى في المملكة عام 1996 م حيث أثبتت نفسها كسيارة رائدة في فئتها ، بما تتميز به من تفاصيل فنية دقيقة ومواصفات جمالية مرهفة، متثبتهً أن بإمكان الفخامة أن تكون في متناول اليد فهي سيارة مدهشة بكل تفاصيلها البسيطة التي تتطور وتزداد عاماً بعد عام لتتماشى مع تطلعات ورغبات عملائنا. وهي الآن تعود بمزيد من التحسينات والخصائص التي ستزيد من شعبيتها لدى محبيها في المملكة من عشاق الرفاهية والاعتمادية « وتأتي طبقة التخشيب الداخلي كتجهيز أساسي في جميع فئات الأفالون، مروراً بالمقاعد الجلدية التي تخلق جواً مبهراً الراحة والهدوء.
أما مقصورة القيادة بتصميمها المتقدم، فتعتني ب أدق التفاصيل كي تتيح للسائق الراحة والقدرة على التحكم أثناء القيادة مما يجعل من قيادتها تجربة رفيعة المستوى.
وحول أداء افالون، فقيادتها ممتعة، وأداؤها مثير ينبع من تدفق القوة من محرك V6 سعة 3.5 لتراً بقوة 280 حصان والذي يوظف التكنولوجيات المتطورةVVT-i (توقيت الصمامات المتغير- الذكي) المزدوج، لإعطاء أداء حيوي جنباً إلى جنب مع الكفاءة الممتازة في استهلاك الوقود.
تتميز أفالون 2011 بناقل حركة أوتوماتيكي مدمج فائق الذكاء بست سرعات يحقق قيادة لا مثيل لها مع تكنولوجيا متطورة تتضمن مدى واسعاً في زيادة ونقصان نسبة تعشيق التروس، لتوفير انطلاقة عالية الأداء، سلسة التسارع، واستجابة فورية متناغمة مع إرادة السائق.أما أبرز التقنيات التي يستحق الوقوف لديها فمنها النظام الصوتي طراز JBL الذي يشغل 12 سماعة بقوة 660 واط، ليستمتع الراكب بإحساس فريد أثناء القيادة. ونظام التوجيه الملاحي والذي يستخدم خرائط على أسطوانات DVD. وعند الرجوع بالسيارة إلى الوراء، تعمل شاشة عرض المنظر الخلفي بمقاس 3.3 بوصة المدمجة ضمن المرآة الداخلية التلقائية المقاومة للضوء المبهر.