أعلنت اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية للشباب في سنغافورة وشركة سامسونج للإلكترونيات المحدودة، الرائدة عالميا في مجال صناعة الإلكترونيات الاستهلاكية، تجديد شراكتهما بإعلان مبادرات عدة تهدف إلى المشاركة في الإثارة والمنافسة في دورة الألعاب الأولمبية للشباب الأولى في سنغافورة، التي ستنطلق في الرابع عشر من أغسطس المقبل وتستمر حتى السادس والعشرين من الشهر نفسه. وسامسونج هي شريك عالمي لدورة الألعاب الأولمبية للشباب. وهذه المبادرات الشيقة تشمل انضمام سامسونج شريكا دوليا لسنغافورة في رحلة الشعلة الأولمبية للشباب 2010، بما في ذلك جولة الشعلة الأولمبية في سنغافورة، وتعيين الآسيوية نجمة البوب يانوش لين سفيرة سامسونج للشباب، وإدخال برنامج سامسونج إكسبلورر موبايل للشباب النشطين والموهوبين من سنغافورة والصين وكوريا المشاركين في الأولمبياد، إضافة إلى المنظم الرقمي، الذي سيوفر معلومات شخصية تتعلق بأولمبياد سنغافورة، والخدمات ذات الصلة للرياضيين واللجنة الأولمبية من خلال هواتف سامسونج النقالة.
من جانبه علق غريغوري لي، الرئيس التنفيذي لشركة سامسونج آسيا قائلاً: إن هذه المبادرات في «عيش الشغف مع سامسونج»، ونحن بوصفنا داعمين للحركة الأولمبية لفترة طويلة، فإننا في سامسونج نعلن دعمنا الكامل ليكون افتتاح دورة الألعاب الأولمبية للشباب نجاحًا لم يسبق له مثيل، وحدثًا بارزًا في تاريخ الرياضة في سنغافورة.
وقال إنعام الله بت، مدير التسويق والعلاقات العامة بسامسونج في السعودية: «إن رعايتنا لأولمبياد سنغافورة للشباب 2010 نابعة من التزامنا المتواصل بدعم الفعاليات الرياضية الشبابية المتنوعة، كونها تساهم في رفع هذه الفئة الأساسية في المجتمع وخلق أجواء من الحماس والإثارة الهادفة».