جدة - عبدالله الدماس
نفت الغرفة التجارية الصناعية بجدة ما تناقلته بعض الصحف مؤخرا في مقالات صحفية عن توظيفها لكل إمكانياتها ودعمها لإعداد فيلم وثائقي درامي حول كارثة السيول التي أصابت مدينة جدة العام الماضي. وأوضح الأمين العام لغرفة جدة الدكتور هاني أبو رأس أن إنتاج مثل هذا العمل الفني ليس من اختصاصات الغرفة، مبينا أن دور غرفة جدة كان واضحاً في التعامل مع هذه الكارثة من خلال إطلاقها للجنة تنسيق العمل الاجتماعي من خلال فريق متخصص في العمل التطوعي والتنسيق مع الشركات في تقديم التبرعات والمعونات للأسر المتضررة من خلال الجمعيات.