- أثبتت المنتخبات الأوروبية في مونديال جنوب إفريقيا أنها الأقوى، حيث استطاعت أن تخرج منتخبات أمريكا الجنوبية من المنافسة تباعاً في دور الثمانية الذي تأهل له أربعة منتخبات أمريكية جنوبية مقابل ثلاثة أوربية واستطاعت الأوربية أن تخرج الأمريكية جميعها عدا واحد (الأرغواي) الذي كسب غانا بركلات الترجيح وكان من حسن حظه أنه لم يقابل منتخباً أوروبياً.
- لا يمكن وصف نجم الأرغواي سواريز بأنه غشاش أو أنه ساعد منتخب بلاده في الوصول إلى دور الأربعة بطريقة غير شرعية بعد أن أخرج الكرة من مرماه بيده؛ ذلك أن اللاعب قد نال العقوبة المنصوص عليها في قانون اللعبة وهي الطرد واحتساب ضربة جزاء وليس ذنبه أن لاعب غانا أسامواه قد أهدر حقه القانوني وضيَّع الركلة.
- أثبت المنتخب الألماني أنه الأقوى في المونديال حتى الآن بعد أن استطاع الحاق هزائم مذلة بمنتخبين عريقين هما إنجلترا والأرجنتين وكانا في أفضل حالاتهما الفنية ومرشحين لنيل اللقب. ولكن القوة الألمانية سحقت كل الترشيحات وأثبت المانشفت بمدربه لوف أنه المرشح الأول للفوز بكأس العالم.
- أظهرت شاشات التلفزيون في كل قنوات العالم المدرب الأرجنتيني مارادونا وهو يرقص احتفالاً بهزيمة المنتخب البرازيلي من هولندا وخروجه من المونديال ولم يمض أربع وعشرون ساعة حتى لحق بهم بخسارة موجعة ومؤلمة من ألمانيا كشفت أنه مجرد مهرِّج مثلما قال الكثير من لاعبي العالم السابقين أمثال بيليه وبكنباور وبلاتيني وجنتيلي.
- أغلى لاعبي العالم ميسي وكاكا وروني وغيرهم غادروا المونديال دون أي بصمة أو حتى تسجيل هدف للذكرى..!!
* استبشرت الجماهير النصراوية بخبر عدول سلمان القريني عن استقالته وعودته لممارسة مهامه مديراً عاماً لفريق الكروي النصراوي. بعد أن تسبب إعلان القريني عن استقالته بعد نهاية الموسم الماضي في أحدث قلق كبير في البيت النصراوي نظراً للنجاحات الكبيرة التي أحدثها في صناعة شكل الفريق من جديد بمعايير ومواصفات احترافية عالية ستظهر نتائجها حتماً خلال الموسم القادم والمواسم التي تليه.