أبها - تصوير ومتابعة - عبدالله الهاجري
الساعة تشير إلى الثانية بعد الظهر من يوم أمس الثلاثاء. الأجواء ممطرة ناعمة، درجات الحرارة لا تزيد على العشرين درجة مئوية. حركة متواصلة داخل المدينة، شوارع مكتظة بالسيارات، أعداد كبيرة من المصطافين وصلوا هرباً من الحرارة والسموم.. إنها أبها التي رفضت إلا أن تكون في أبهى صورها وهي تستقبل عشاقها من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج.