- الاجتماع الأخير كان فخاً اصطاد معارضي الإدارة وكشفهم على الملأ.
- أقلام الريموت كانوا مجبورين على اقتراف تلك البشاعة من القول والكتابة ولم يكن لأحدهم استطاعة أن يقول لا.
- القرعة أنهت (رص) المباريات السهلة المعتادة في نهاية الدوري كل موسم للفريق المدلّل للاستفادة منها في تحريك موقع الفريق بناءً على مواقع الفرق الأخرى.
- ليس غريباً أن ينقلب على من دعمه ووقف معه وتستر على سوء أعماله فيجحد دعم الملايين.
- شهود العصر فضحوه بعد أن اعتقد أن وفاة الداعم الملاييني ورحيله سيمنحه فرصة إنكار دعمه.
- يلاحقون صفقات النادي الكبير ويتتبعون أثرها من كوريا إلى رومانيا لعل وعسى.
- التطاول على النادي الكبير كشف كم هم أقزام بقيادة قزمهم الأول.
- كل هذا الغضب والزمجرة لأن الجواب جاءهم على طريقة.. من دق الباب لقي الجواب.
- بعد أن ينهي مقالاً مليئاً بالشتم والإساءات ضاجاً بالتعصب والتحريض وإشاعة الكراهية يختتمه بقوله إن الإعلام هو سبب ما يحدث من إثارة وتشنّج وبغضاء وكراهية في الوسط الرياضي. ثم يطالب بمحاسبة المتسببين. متى تخجل أيها المزور الدولي؟
- بعد موقف الداعم الأخير الذي فضح الفشار وكشفه ألاعيبه بدأت فرقة (الطبل والزمر) في محاربة توجهات الداعم وتوجيهاته.
- سيأتي اليوم الذي يعرف فيه من وجه تلك الحملة أنه أخطأ في حساباته.
- بعد شهادة الشخصية الشرفية الكبيرة لم يعد للدفاع عن الفشار أي معنى أو قيمة.
- بعد ختام الموسم وتوقف النشاط الرياضي تحولت موضوعاتهم بسبب الإفلاس الفكري إلى نسخة مكررة من منتديات الإنترنت.
- يؤجل إتمام الصفقات إلى اللحظات الحرجة حتى يضع أعصاب جمهور فريقه على صفيح ساخن ليلعب دور المنقذ والبطل بتدخله في اللحظات الأخيرة.
- مهاجمة النادي الكبير والإساءة له جاءتا بمقابل الاستمرار في المنصب الرسمي في النادي.
- التسريبات الأخيرة كشفت أن ذلك المسؤول هو من يقف ضد التعاون مع النادي العاصمي في حين يفتح أبواب ناديه أمام الأندية الأخرى لتختار ما تشاء.
- يبدو أن فارس الشمال سيدخل مرحلة خطيرة من الانقسامات والحروب الشرفية التي ستعيده إلى الوراء سنين عديدة.
- كانوا يستشهدون بآراء الشرفي الكبير في السابق. فماذا سيقولون اليوم بعد شهادته على العصر؟
- الاتهامات التي طالت الفشار مؤخراً ما هي إلا فصل من سجل ضخم لمسيرة تضج بالاتهامات والشبهات.
- الأعطيات والهبات التي كانت تأتيهم من الفشار هل عرفوا مصدرها الآن..؟
- إنه نتاج ذلك البرنامج المشبوه فماذا يرجى منه لبلده ولأندية بلده؟!
