مع انطلاقة فعاليات كأس العالم قالت قناة mbc إنها ستطلق برنامج «أصداء العالم» مع مصطفى الآغا بمحتواه الكروي وقالبه الترفيهي، والذي يرصد فعاليات وأجواء وأحداث ونتائج مبارايات المونديال لحظةً بلحظة.
الغريب أن مصطفى الآغا خرج عن سياق المأمول بخفة دم (ثقيلة) جدا وتحول البرنامج إلى (تهريج) كان بطله الآغا بكل اقتدار، وإذا كان الجمهور الإنجليزي (الهوليغان) عرف عنه الفوضى والتخريب فإن مصطفى الآغا كان أشد منهم ضراوة حتى إن كثيراً ممن يعشقون كأس العالم يرفضون اليوم متابعة برنامجه الذي استضاف فيه فنانات ومذيعات ساعدن على تسطيح البرنامج (المسطّح).
مصطفى الآغا يعرف أن الجميع هنا ينتقده، ويعرف أيضا أن معارضي طريقته في تزايد وهو استفزازي إلى درجة لا تحتمل.