لا يمكن لنا أن نعبر عن مدى فرحتنا الغامرة بصاحب السمو أميرنا المحبوب الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد الذي آل على نفسه ورغم مشقة السفر ومشاغله الكثيرة إلا أن يكون بين إخوانه أهالي محافظة رفحاء حاضرة وبادية، ولا يمكن لنا أن نصف مشاعر الأهالي وفرحتهم بزيارة سموه التي تعودنا عليها في إطار حرص سموه على تلمس احتياجاتهم والعمل على تحقيق رغباتهم، وهذا ليس بمستغرب على المسؤولين في هذه البلاد التي امتزج فيها حب الوطن والقيادة وصدق الولاء.