خبر ضم الدارسين و الدارسات على حسابهم الخاص في أمريكا وكندا ونيوزيلاندا وأستراليا إلى عضوية البعثة، هطل على قلوبنا كما يهطل النور على الظلام، و أكيد أنه هطل على قلوب أبنائنا و بناتنا بدرجات نورٍ أكثر وأوسع وأشمل. فليس أبشع من الغربة، حينما لا يكون لك فيها شريك مؤنس أو صاحب يأخذ بيدك إنْ أنت أرهقك الصبر.
...>>>...
|