- الحديث الذي أدلى به اللاعب حسام غالي لصحافة بلاده وتهجم فيه على نادي النصر يوجب على إدارة النادي مقاضاته، فهو قد أساء في حديثه الذي لم يتبق إلا أن يقول إن النصر هو الذي ورَّطه في قضية المنشطات..!!
- كان نادي الشباب هو الأسوأ حظاً مع اللاعبين الأجانب الموسم الماضي رغم اجتهاد إدارته وحرصها وسخائها إلا أن الإصابات كانت لجميع صفقاتها بالمرصاد، ويتطلع الشبابيون لأن يبتسم لهم الموسم القادم ويعوّضهم ما تكبدوه من عناء وأموال.
- تلك القلة من الجماهير الاتحادية التي تهجمت على رئيس نادي الاتحاد أمام منزله وتهجمت على مدير الكرة في النادي وأساءت لهما لا تعبر بالتأكيد عن قاعدة العميد الجماهيرية الراقية والوفية التي ترفض الإساءات وتمقت التعريض بأبناء النادي. ولا شك أن أولئك القلة من الرعاع مدفوعين من قبل أطراف يسوؤها أن ترى الاتحاد مستقراً ومحققاً الإنجازات.
- الإدارتان الرائدية والتعاونية يقع على عاتقهما مسئولية كبيرة وعظمية تجاه شباب الوطن المنتمين للناديين. فيجب عليهما التعاون لتنفيذ برامج تقارب بين الناديين تذيب الحساسيات بين الجماهير فمن الواضح أن هناك أموراً قد تتصاعد إذا لم يتم تداركها مبكراً.
- انضمام البرازيلي العملاق تفاريس للفريق الشبابي سيضفي قوة وتماسكاً لخط دفاع الليث وسيدعمه بشكل فعَّال وخصوصاً أن الفريق مقبل على تصفيات قارية حاسمة تتطلب وجود عناصر قادرة على إضافة قوة للفريق تجعله أكثر قدرة على تجاوز المنافسين.
- نجما الأهلي مالك معاذ وتيسير الجاسم هما الأكثر حاجة للراحة والابتعاد عن أجواء كرة القدم خلال هذه المرحلة بعد معاناة طويلة مع الإصابات والحظ العاثر وعدم القدرة على العودة للمستويات السابقة.
