تلقى الأستاذ محمد بن إبراهيم العقيل تهنئة الزملاء بصدور قرار مقام مجلس الوزراء بترقيته إلى وظيفة وزير مفوض بوزارة الخارجية، وبهذه المناسبة وجّه شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، مؤكداً بأن هذه الثقة الغالية ستكون- بعون الله- خير حافز لي في البذل والعطاء لخدمة الوطن الغالي ومواطنيه سائلاً المولى العلي القدير أن يعينني على أداء الواجب وأن أكون عند حسن ظن قيادتنا الحكيمة التي لها الفضل - بعد الله - إلى ما وصل إليه المواطن السعودي والذي يحظى بالرعاية الكريمة والدعم والتشجيع.
كما يسرني بهذه المناسبة أن أتقدم بالشكر الجزيل للدعم والتشجيع من المسؤولين في وزارة الخارجية وعلى رأسهم معالي الدكتور نزار بن عبيد مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية ولصاحب السمو الأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات المتعددة الأطراف ولصاحب السمو الأمير خالد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية.