لأول مرة يتفق الجميع على أحقية لاعب بالإبعاد. هذا ما حدث مع لاعب الهلال خالد عزيز الذي يؤكد في كل مناسبة أنه لاعب لا يعتمد عليه مطلقاً؛ فها هو يكرر أخطاءه في مراحل الحسم بطريقة واحدة تتمثل بالغياب لظروف السفر الطارئ ومن ثم اختلاق أعذار واهية وغير مقبولة. مشاكل عزيز المتكررة تجعل أمل بقائه لاعباً هلالياً مستحيلاً، وبالذات أن أعذاره التي تعقب الغياب واكتشاف عدم صدقيتها وخطورتها تجعل الثقة بنوعية من اللاعبين كهذه في أدنى معدلاتها.