على الرغم من وعود الرئيس الأمريكي أوباما للأمة الإسلامية التي ضمنها خطابيه اللذين ألقاهما في أنقرة والقاهرة، إلا أن الرئيس الأمريكي وبسبب تفهمه للعراقيل التي يضعها المعارضون أمام أي تفهم وتقارب مع الدول الإسلامية، يجري تحولات متدرجة، واضعاً بصمته الفكرية والشخصية على السياسة الخارجية الأمريكية، خاصة
...>>>...
|