ظلم - ياسر الروقي
وقفت لجنة من مرور الطائف والمويه أمس الأول على موقع المبنى الذي تم اختياره ليكون مقراً لوحدة ظلم المرورية التي اعتمدت خلال شهر شوال من العام الماضي.
اللجنة تفقدت المبنى ورصدت بعض النواقص والملاحظات التي طلبت من صاحب المبنى إكمالها من أجل توقيع العقد النهائي للمبنى.
من جهتهم ناشد سكان ظلم بسرعة انتقال وحدة المرور الجديدة للعمل في مدينة ظلم مشيرين إلى أن عملية مباشرة الحوادث من مدينة المويه في الوقت الحالي غير مجدية حيث يضطر من يتعرض لحادث مروري في ظلم إلى الانتظار بالموقع لأكثر من ساعة من أجل وصول دوريات المرور من المويه مما يعطل الحركة المرورية وينتج عنه بعض السلبيات.