يبدو أن الخطاب الصحوي المسيّس انتقل من مقارعة الحجة بالحجة إلى الفجور في الخصومة، الذي يلجأ إلى الشتم والبذاءة والإسفاف، يُدين نفسه في حين أنه يشعر واهماً أنه يُسكت الآخرين. الغريب أن الفحش والبذاءة يستخدمها من يزعم أنه يدافع عن الإسلام والمسلمين، بينما أن الإسلام يُدين البذاءة وقلة الأدب والفجور في
...>>>...
|