- استقالة الإدارة الاتحادية بنهاية الموسم لن تكون هي الحل لما يعانيه النادي من مشكلات وأزمات. فالحل يبدأ من صفاء الأجواء وتصافي النفوس داخل بيت العميد والتي عكرها البعض لأسباب شخصية ورغبات في إفشال عمل الآخرين ليبقى العمل الناجح والمميز باسم أطراف محددة ومعينة.
- من حق سمو الأمير نايف بن سعود توجيه العتب لإدارة نادي النصر لعدم دعوتها أعضاء شرف النادي لحضور الجمعية العمومية ليلة اختيار سمو الأمير فيصل بن تركي رئيسا للنادي. فأعضاء الشرف الذين لهم مواقفهم التاريخية والمشرفة مع النادي منذ عشرات السنين من الصعب تجاهلهم في مناسبة كتلك.
- المديح والثناء المبالغ فيه ربما هو الذي سيسقط الهلال في المرحلة القادمة.
- كل التوقعات تشير إلى أن الفريق الشبابي سيظهر بشكل مختلف في الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا في ظل الجهود الإدارية والفنية المبذولة حاليا لتعويض كبوة التعادل في المباراة الأولى وستمنح عودة التايب وعبده عطيف الفريق دفعة فنية كبيرة وقوية في مباراته القادمة.
- شائعة اعتزال اللاعب حسين عبدالغني كان لها أساس من الصحة وهو اكتشاف قطع في الرباط الصليبي لركبة اللاعب وهو ما سيجبره على إجراء عملية جراحية والابتعاد عن الملاعب لما لا يقل عن أربعة أشهر بالإضافة إلى برنامج تأهيلي شاق وهو ما سيجعل عودته للملاعب مرة أخرى صعبة جدا.
الخطأ الذي ارتكبه اللاعب علاء الكويكبي بتعاطيه المنشطات لا يمكن تبريره تحت أي عذر حتى ولو كان الجهل بحقيقة العقار الذي تناوله. فاللاعب يفترض أن يكون على وعي ودراية بمثل هذه الأمور التي تتعامل معها الهيئات الرسمية محليا ودوليا بحزم كبير.
