استمراراً لثقة العملاء بجودة منتجات شركة رافال للتطوير العقاري فقد بلغت مبيعات ضاحية (بلنسية) 50 % من المنازل، وأنجزت أكثر من 95 % من أعمال البناء في ضاحية بلنسية الواقعة في قلب الرياض النابض بحي الملك عبد العزيز خلف القاعدة الجوية، التي تتميز بسهولة الوصول إليها، وقربها من أحياء السليمانية والعليا وربوة أبا الخيل وحي الملك عبدالله والمؤسسات المدنية والحكومية، وتقدر مساحتها بـ85.946 مترا مربعا، وتتكون من 144 فيلا تشكل ضاحية سكنية ذكية شبه مغلقة تعتبر الأولى من نوعها في مدينة الرياض، وتتميز بتصاميم وتجهيزات خاصة، وأنظمة حماية أمنية على مدار الساعة، ومحاطة بممشى بطول 1200 متر، وتحفها الحدائق والأشجار وبنية تحتية مبنية على شبكة الألياف الضوئية لنقاء البيئة وتقديم الحلول الذكية المتقدّمة من الهاتف والإنترنت.
وأوضح المدير التجاري التنفيذي ب(رافال) درويش باكير أن الانتهاء من الضاحية وتسليمها للسكان سيكون خلال شهر إبريل 2010م. وأضاف: إن موقع ضاحية بلنسية، وما تتميّز به من مرافق فريدة، جعلا الإقبال عليها كبيراً، وهناك انتقاء للمتقدمين للشراء من خلال لجنة مختصة لمراعاة التجانس والجيرة المتناغمة بين سكان الضاحية والعيش في بيئة وأسلوب حياة الضاحية بخصوصية ورفاهية متميّزة، وهو ما جعل نسبة المبيعات تصل إلى 50 % من إجمالي المنازل. ومن الجدير بالذكر أن التركيبة السكانية اليوم بلغت 10 جنسيات مختلفة شكَّل منها السعوديون نحو 61 %، يتوافقون بتركيبة ديموغرافية وخصائص سلوكية وثقافية، كما تقوم رافال بتقديم حلول تمويلية من خلال جهات مالية من بنوك وشركات خاصّة رائدة، إضافة إلى عروض خاصّة ومزايا حصرية من شركات عريقة ذات جودة عالية ومنتجات وماركات عالمية تساعد على تأثيث وتجهيز المنازل في الضاحية. يُذكر أنّ شركة رافال تأسست بمدينة الرياض في نهاية عام 2007 من قبل كوكبة من شركات كبار رجال الأعمال والمستثمرين القياديين، وهي: الشركة العربية لتنمية المياه والطاقة (أكوا باور) وشركة إبراهيم ع. أبونيان وإخوانه وشركة توازن العربية للاستثمار التجاري المحدودة؛ بهدف تطوير الضواحي السكنية المتميزة وتقديم الفرصة الحقيقية للسكن والاستثمار بأسلوب متميّز للعملاء والمستثمرين. وتعنى رافال بتطوير الضواحي السكنية، ولديها اليوم ضاحيتان: إحداها ضاحية أفقية شبه مغلقة تسمى (ضاحية بلنسية)، والضاحية الأخرى عمودية تسمى (برج رافال)، وستُعلن قريباً.