كتب - طارق العبودي:
يوماً بعد آخر.. ومباراة تلو أخرى.. ومناسبة تعقب مناسبة تؤكد جماهير الهلال أنها رقم (1) بكثافة حضورها، وأنها السلاح الأقوى الأكثر تأثيراً وأنها سر انتصارات فريقها وزعامته بعد توفيق الله عز وجل.
ولعل نهائي الكأس يعد أحد الأدلة الدامغة على ذلك.. فقد زينت المباراة بأهازيجها المتواصلة وهزت مدرجات درة الملاعب بهديرها وأمواجها.
حتى بعد أن تأخر فريقها بهدف استمرت في التشجيع والمؤازرة ودعم اللاعبين الذين استعادوا توازنهم وأدركوا التعادل وحققوا الفوز والانتصار الكبير.
كلمة حق تقال: الهلال محسود بجماهيره الوفية وسلاحه القوي ونجمه الأول.