الجزيرة - عبد الله البراك

في حالة استثنائية وغير معتادة أحد عملاء وكالة سيارات معروفة قدم «للجزيرة» ليبث ألمه ويشاركنا مشكلته حيث انه قام بشراء سيارة بناء على منتج التاجير المنتهي بالتمليك.

الطريف في الامر أن عقد الايجار يتحدث في غالبية موادة عن عقد التأمين وبوليصة التأمين ولكن هذه البوليصة لازالت الشركة تماطل في تسليمها للعميل دون وجود سبب واضح والاكثر طرافة ان هذه الوكالة طلبت من عميلها ان يدفع اجرة للمعقب نظير استخلاص بوليصة التأمين له رغم انه يعمل لديها بمرتب شهري ويعد أحد منسوبيها.المواطن قدم للجزيرة وهي تحتفظ باسمه وكذلك باسم الوكالة السيارات التي تسوق إحدى الماركات الكورية وكذلك اسم شركة التأمين والشركة طلبت من العميل تسديد اقساط اخرى لاستخراج تأمين آخر له ولا نعلم من المسؤول عن ذلك: هل هو العميل الذي وثق بهذه الشركة وهل يستحق التعويض من قبل الشركة ام انه خطأ العميل لأنه انجرف وصدق الاعلانات التجارية لمثل هذه الشركات لبث شكواك ارسل المستندات الرسمية وارقام الاتصال بالطرف الثاني لكي يتم طرح مشاكلكم المالية والجزيرة تسعد بتقديم اي مساعدة تستطيعها لقرائها الاعزاء على فاكس القسم 014870939 او ايميل eco@al-jazierah. com. sa