في خطوة مهمة قدّر البعض أنها تأخذ أبعاداً مغايرة للواقع المباشر.. يضع السياسي والإعلامي القدير الزميل جاسر الجاسر.. اللمسات النهائية على عمله القصصي الأول: «أحلام السهارى.. مجموعة قصصية».. ويأتي تقديم الدكتور إبراهيم التركي مدير تحرير «الجزيرة» للشؤون الثقافية..
موحياً بما لهذه الخطوة من تفسيرات مهمة ترتبط بطابع الفعل السياسي الحساس..
ويؤكد في ذات السياق على أهمية أن تقرأ «أحلام السهارى» عبر معايير نقدية علمية دقيقة..
الجاسر في باكورة أعماله التأليفية الأدبية والتي من المتوقع أن يتزامن صدورها مع معرض الرياض الدولي للكتاب لهذا العام 1431هـ..
يكشف الجاسر عن جانب أدبي بليغ أخفاه العمل السياسي لعقود طويلة.. ليضع عبره بدبلوماسية السياسي واحترافية الإعلامي إيحاءاته العالية تاركاً عوالم وفضاءات تأويلية متعددة.
«أحلام السهارى» تضم نحو عشرين نصاً قصصياً تتوزع على 100 صفحة من القطع الصغير..