عندما اختارت المملكة على الصعيد الدولي واجهة حوار الحضارات العالمي ولقب مملكة الإنسانية والسلام المشروط باسترجاع الحقوق، فهي كانت بالتدريج تنقل ساحات النزال والمواجهة إلى الداخل حيث الحقائب المثقلة بهموم التنمية والبطالة وأشكال لامتناهية من الفكر المنغلق والفساد الإداري وجميع الرموز التي تترصد بنهضة
...>>>...
|