خطىً حثيثة ومؤثرة في المسيرة المعاصرة على كل الأصعدة خاض فواصلها قائد الركب وربان مركبها خادم الحرمين الشريفين باقتدار جعلت منه زعيماً لزعماء ريادة العمل الإنساني، متسنما ذروة سنام العالم بالبناء والعدل والمساواة.
فلا غرو أن حظي تصدره - حفظه الله - بمرتبة الشخصية الأكثر شعبية على نطاق العالم، للمرة الثانية، في الاستطلاع للرأي الذي أجرته مؤسسة «بيو» الأمريكية الشهيرة عن الاتجاهات العالمية في 25 دولة، باهتمام على كل المستويات الخارجية والمحلية في التوجهين الشعبي والمسؤولين، وكان لـ(الجزيرة) وقفة مع الحدث من خلال لقاءات مع عدد من المسؤولين والمواطنين.