تتوارث الأجيال كماً هائلاً من النصائح الرائعة ولكن لا يعمل بها أحد.

إذا أردت بلوغ هدفك فعليك أن تتخيل نفسك وقد بلغته قبل أن تبلغه في الواقع.

أنت تبحث عن الرفقة والشراكة عندما تسأل أحدهم النصيحة.

خذ أول خطوة بدافع الإيمان ولا تبال لعدم رؤيتك بقية درجات السلم فقط ارتق أول درجة.

أول خطوات اكتساب الخبرة والتحلي بالحكمة هي أن تطلب المشورة في كل شيء ومنتهى الخبرة هي أن تعرف شيئاً عن كل شيء.

يقاس نجاحك بقوة رغبتك وكبر حلمك وكيفية تعاملك مع الإخفاقات والعثرات في طريقك.

السبب في عدم أخذنا بالنصيحة هو أننا نرى أن من يقدمها هو من عليه العمل بها.

أكبر خطأ يرتكبه الإنسان في الحياة هو خوفه من المخاطرة فمن يخشى المخاطرة لن يتقدم.

ليكن هدفك المساعدة بصدق عند تقديم النصيحة، لا إرضاء الطرف الآخر فحسب.

عندما تتردد في اتخاذ خطوة جديدة اسأل نفسك ما أسوأ شيء يمكن أن يحدث ثم استعد لتقبل حدوثه واعمل على تحسينه.

أفضل طريقة تنصح بها أبناءك هي أن تكتشف ما يريدون فعله وتنصحهم بأدائه.

أمامك اختياران في هذه الحياة، أن تقبل ظروفك كما هي أو أن تقبل مسؤولية تغيير هذه الظروف.