اختفى تماماً بعد تصريحاته العنترية ويبدو أنه عرف حجمه الحقيقي أو أن هناك من عرفه ذلك.
المسؤول الكبير وضع النقاط على الحروف في توضيحه لما يكتبه (عازف السمسمية) حيث وصفه بالكذاب ووصف كتاباته بالفجة والهابطة.
كثيرون كانوا يعلقون على ما يكتبه (عازف السمسمية) بقولهم (كذاب يا خيشة) حتى جاءت الشخصية الرسمية الكبيرة لتصادق على ما يكتبه ذلك الدخيل على الصحافة بأنه كذاب فعلاً.
النجاحات الأخيرة أغضبت المتربصين وعادوا إلى جحورهم بعد أن أطلوا برؤوسهم قليلاً عندما كانت النتائج غير جيدة.
الفرص السهلة جداً التي يهدرها المهاجم والتي تضع فريقه دوماً في حرج كبير تفرض جلب مهاجم تقليدي وصريح قبل فوات الأوان.
أحرج نفسه بتوزيعه الخبر المغلوط، حيث نصب نفسه مسؤولاً ليأتيه الرد من صاحب الصلاحية الذي وضع الأمور في نصابها.
المذيع المتفوق المتعلم المثقف (أهمل) هجومهم الممجوج!
الحكم الذي بدأ الشوط الثاني لإحدى المباريات بدون وجود حارس مرمى لأحد الفريقين هل يستحق البقاء في الملاعب؟ المصيبة أن هذا الحكم كان له دور كبير في تحويل بطولة دوري الموسم الماضي من فريق لآخر بصافرته الأمية.
مسرح النادي هو المكان المناسب لتكريم أمثاله.
المحلل القانوني في القناة الفضائية المشفرة حاول إثبات عدم تسلل اللاعب وذلك برسم خط مستقيم يمر بجانب آخر ثاني مدافع من الفريق المتضرر وعندما يصل الخط للمهاجم المتسلل ينحرف قليلاً لإثباته أنه غير متسلل في محاولة استغفال وتضليل وخداع مكشوف للمشاهد.
رئيس النادي لا يستطيع المطالبة بحقوق ناديه في اللاعب المنتقل فهو مغلوب على أمره.
مجريات الأحداث أثبتت أن العلاقة بين هذين الناديين جعلت من أحدهما يبدو كما لو كان هو الفريق الأساسي والآخر هو الرديف.
الغربلة شملت (ثقل) الذي سقط مع أول خطوة تصحيحية!
العضو الشرقاوي المغمور حاول أن يجد لنفسه موقعاً تحت الأضواء من قوة الفريق الصاعد المجتهد فرد عليه الفريق بلطمة قوية جعلته يلوذ بالصمت ويختفي عن الأنظار.
لم يجدوا ما ينتقدون الرئيس المثالي عليه فلاموه تحت ذريعة عدم الحفاظ على حقوق النادي لعدم مهاجمته الجهات الرسمية بعد إيقاف المدافع الجزار..!!.
مساعد الحكم الذي تغاضى عن هدف التسلل وتساهل في اللكمات المتبادلة التي جرت أمامه للأسف إنه رئيس لجنة فرعية.
شكك بعض الحكام في نجاح اللقاء القادم مع القيادة الرياضية؛ نظراً للقبضة الحديدية التي تفرضها اللجنة عليهم وتمنعهم من الحديث بشفافية وصراحة عن معاناتهم حيث ينتظر الإيقاف والإبعاد كل حكم يتحدث بصراحة عن أوضاع اللجنة أو معاناة الحكام.
للأسف أن الأمنيات بتعثر المتصدر تصدر علانية من عضو في الاتحاد الرسمي..!! ربما ذلك يفضي إلى الشك بأن ما يتعرض له المتصدر من مضايقات وعقوبات مقابل تسهيلات للمنافسين يأتي في إطار ذلك التصريح العلني.
امدحني في الصباح تظهر معي في المساء... يبدو أن هذا هو شعار ذلك البرنامج التلفزيوني.
المزور الدولي بدأ يتزلف ويتقرب لأصحاب القرار بهدف البحث عن مصلحة أو منصب في الجهاز الرسمي.
رئيس اللجنة تداخل هاتفياً مع البرنامج الرياضي ليقول بأن ذلك العضو ليس نائباً له.
كانت صدمة الحضور في البرنامج والمتابعين خلف الشاشة كبيرة بعد أن قال رئيس اللجنة إنهم يتعلمون...!!
لا زال اللاعب المؤثر في الفريق يمارس الضغط على الإدارة سواء بالتغيب عن المباريات أو بعدم تقديم مستواه المعروف بإيعاز من أطراف محيطة بالنادي.
بعد الخسارة الأخيرة حاول المدافع المطرود التشابك مع جماهير ناديه التي عبرت عن استيائها من مستواه الفني والسلوكي وطالبته بترك الفريق فوراً.
لا يزال المتربص بالنادي يحكم قبضته على مفاصل الفريق الكروي ويقود للانهيار لتحقيق رغباته ومصالحه.
العدواني وقبل مرور أسبوع على الاجتماع الجماعي مع الشخصية المرموقة يرسل من جواله الخاص رسائل مسيئة وغير مسؤولة!
البهلوان يمارس الرقص على الحبال والقلم والشاشة!
غادر المسكين وبقي البهلوان والملاكم والشحرورة يمارسون العبث برياضة الوطن!
في مطبوعة عضو الشرف.. الكتّاب المنتمون لناديه همهم رئيس الشباب وتصريحاته ووسيلتهم الهجوم عليه شخصياً!
المشجعون يعيدون الزمن الغابر لقناتهم!