صرح المسؤول عن المجموعة الانفصالية التي تبنت الهجوم على الوفد التوغولي المشارك في كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين لكرة القدم في أنجولا، رودريغس مينغاس لوكالة فرانس برس ان «السلاح سيستمر في الكلام» في جيب كابيندا. وقال الأمين العام ل»قوى تحرير ولاية كابيندا - الموقع العسكري» التي انشقت في 2003 عن كبرى الحركات الانفصالية جبهة تحرير جيب كابيندا، في اتصال هاتفي اجرته معه فرانس برس في منفاه في باريس «نحن في حالة حرب وكل الضربات مسموحة». ولام مينغاس رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، الكاميروني عيسى حياتو، على قراره بإقامة 7 مباريات من البطولة الأفريقية في جيب كابيندا.
وقال: «هذا الأمر (الهجوم) سيستمر لان البلاد في حالة حرب ولان حياتو متعنت».