التسامح والسلام لغة الأديان، والمتدينون حقاً وفي كل دين هم الأكثر قدرة على احتواء الآخرين وإدراك المصالح الإنسانية المشتركة التي قد تذوب في خضم طحن الآلات والتقانة اليومي. والعالم اليوم وهو يسعى لتأسيس مجتمع دولي ينعم بالسلام بعد الحادي عشر من سبتمبر وما جره على الكرة الأرضية من إفرازات وانقسامات، يدرك
...>>>...
|