وعلى صعيد متصل قررت شركة المملكة القابضة دعوة المساهمين لحضور الجمعية العامة غير العادية للموافقة على تخفيض رأس مال الشركة من 63 مليار ريال سعودي إلى 37.5 مليار ريال تقريباً (بنسبة سهم واحد لكل 1.7 سهماً).
وتهدف المبادرة التي قام بها الأمير الوليد والقرار الذي اتخذته الشركة إلى الانتقال بالشركة إلى الربحية وتمكينها من توزيع أرباح نقدية لمساهميها وفقاً لرؤية مجلس الإدارة، كما ستجعل هذه الخطوة الشركة في وضع أفضل بكثير مما يزيد قدرتها الإقتراضية عند الحاجة.