مضى عام.. وستمضي أعوام.. وليست العبرة في الزمان بعديده، وإنما بدروسه وعبره. العام الماضي طوى صفحته بعد أن سجل في كل زاوية حدثاً وقضية؛ ليبدأ راصدو الحصاد في قراءة أبعاده على الصُعد السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، طوى صفحته وانضم إلى رصيد الماضي ومخزونه؛ ليضيف إلى صناعة المستقبل زخم الحكمة
...>>>...
|