صاحب البوفيه الحصري أجرى مداخلة للاعتراض على نقل المباراة لأن ذلك يعني بالنسبة له خسارة مادية كبيرة.
عماد لايزال يجري مداخلاته الهاتفية مع الفضائيات ويتحدث بعيداً عن المنطق والعقل.
الداعم أوفى بوعده وأقام مهرجان التكريم للنجم الكبير فيما زملاؤه أتعبهم الجري خلف سراب وعود الفشار.
أرادوا تكريم شرفييهم بعد أن انتهت كل الألقاب والأسماء الحركية للشرفيين الداعمين فلم يجدوا سوى لقب الداعم الخفي.
إدارة النادي الشرقاوي تبحث عن من ينقذها من الوعود الوهمية والشيكات التي بلا رصيد.
أكبر صفقة في التاريخ بدأت تتحول إلى مقايضة رجيع.
تضارب المصالح جعلت الأبواق تتصادم فيما بينها وتتبادل اللكمات بالكلمات.
الخوف من النتيجة جعله يهرب من المواجهة.
يحارب بكل طاقاته لإفساد تجربة الاستعانة بالحكم الأجنبي لغرض في نفسه ولكن هيهات..!!
أصبح البوق في ذلك البرنامج (ملطشة) للمذيع وللضيوف الذين جعلوا منه أضحوكة للمشاهدين.
مطرقة الجهل يحاول الخروج من جلده والتخلص من ماضيه المخزي ولكن بلا فائدة.
المجال الوحيد الذي برز وأبدع فيه عندما كان ممارساً للعبة التي لا تحتاج إلا لأجسام ضخمة فقط.
الصفقات الشتوية سوف تثبت أن ذلك النادي لايزال مرتع الرجيع والمنسقين من أنديتهم.
لقطات الفيديو الأخيرة التي ظهرت للاعب المشاغب على موقع اليوتيوب كانت مخجلة ومخزية وكشفت مقدار سقوطه الأخلاقي.
صاحب هدف الصدفة الشهير يبحث عن من ينجح مهرجان تكريمه ونسي أن تاريخه لا يساعده على إقامة مهرجان ناجح بعد أن أساء لكثيرين عندما جعل من نفسه ألعوبة في أيدي الآخرين.
الإداري المطرود حاول عبر مداخلات هاتفية متعددة أن يؤلب أصحاب القرار ويحرضهم ضد إداري النادي النموذجي ولكنه لم يفلح.
إداري النادي الشرقاوي لا يستطيع أن يتحدث بصراحة عن حقوق ناديه الضائعة في أكبر صفقة لأن موقعه في النادي مرتبط بتلك الصفقة.
وضعوه مديراً بدون إدارة ليمرروا الإساءات للمذيع الشاب.. الثقل زين يا (ثقل).
