عاد وجه السعد ورجل الخير إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية تكللت - ولله الحمد - بالنجاح والشفاء التام لإنسان غرس المحبة في نفوس الجميع، أحب الناس فأحبوه، بذل الخير فجنى ما زرعه؛ فالله سبحانه وتعالى ينجي العبد من كل مكروه بفعل الخيرات، والأمير سلطان رجل عرف ببذل الخير وسخاء العطاء والحرص على مساعدة المحتاجين؛ فمؤسسة الأمير سلطان الخيرية خير دليل على أعماله الخيِّرة وإنقاذه الرقاب.. ومهما تحدثت عن أعماله فلن أوفيه جزءاً من حقه؛ فهو موسوعة في أعمال الخير والبذل والعطاء، وما حدث له من كرب أبان حب الناس له، وما حدث من فرحة عارمة بعفوية دليل كبير على محبة هذا الرجل الذي نسأل الله له الصحة والعافية والعمر المديد.
مدير فرع المؤسسة العامة للتقاعد بمنطقة تبوك