كنا ننتظر وطال الشوق..
وطال الانتظار وبين أخبار مفرحة من هنا وشوق وترقب من هناك..
انكشف مدى حب عميق تكنه أمة كاملة لولاة أمرها..
وخصوصاً غائبها الحاضر السلطان سلطان القلوب..
ولكن كالعادة كان كرم الله سبحانه أكبر وأشمل بأن منّ الله على البلاد وأهلها بعودة غالينا..
وكان كرم سلطان القلوب بأن جعل ختام العام مسكاً، فاكتملت الأعياد..
وارتسمت البهجة وفرحت القلوب..
وغرد المطر بعودته..
عام ختامه كان مسكاً..
بعودة أمير القلوب..
هنيئاً لقلوبنا بعودتك..
وهنيئا لأعيينا برؤيتك سالماً معافى.
zabin11@hotmail.com